إلى المتقدمين بجراحهم وعذاباتهم إلى جرحى الوطن والانتفاضة...
والى من افنوا أعمارهم لتعلو فلسطين إلى الأسرى في خندقهم المتقدم..
. إلى من يحملون أرواحهم على اكفهم ويسهرون حين ينام الآخرين...
إلى فرسان كتائب شهداء الأقصى القابضين على بنادقهم ويعرفون أين يصوبونها ويحفظون الوطن أكثر من أسمائهم السرية... فمن قبح التاريخ إلى خصب الحرية القادم من الم الموت إلى عشق الشهادة ومن صمت الخنوع إلى صوت الحقيقة وصراخ ألانتفاضه ننتفض فنزهر رغم الجدب يحيط الوطن من الجرح إلى الجرح ...
لتواصل صادقة كتائب شهداء الأقصى على درب الشهداء من الشهيد الأول بالأمس إلى الشهيد الأول اليوم تواصل حاملة قنديل النور أمانه. ونعرف أن الوطن له طريق واضح أمام أعين الصادقين ونعرف إن التضحية والفداء لا تغيب عن ناظر المقاتلين وان الحلم سيصبح حقيقة حتمية على أيدي فرسان كتائب شهداء الأقصى بعزمهم وقوة إرادتهم وصبرهم ..
وهنا نقف حائرين حين نود أن نبدأ لنتعرف على أنبل ظاهره سطعت منذ بدء هذه الانتفاضة, بطهارة بندقيتها وصدق إيمانها وعزائم أهلها ، وعملها النوعي المتقدم الأول دوما . لذلك نحاول أن نعطى ونقدم لأخوتنا وأهلنا وأمتنا الإسلامية . نبذه عن
كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة "فتح"
. منذ أن بدأت انتفاضة الأقصى لم يكن أمام المناضلين في حركة" فتح" حاضني لواء فكرها الأصيل على مستوى كافة محافظات الوطن في الضفة وغزة,
إلا المبادرة في إنشاء وتكوين جسم كتائب شهداء الأقصى جناحاً عسكريا للحركة وذراعاً ضارباً يطارد فلول الاحتلال وقطعان مستوطنيه . ويقض مضاجع الجبناء الغارقين في وحل المهادنة والمتقوقعين في نفسية العجز والاستسلام . فجاءت كتائب شهداء الأقصى لتثبت إن "فتح" النضال والثورة لمن استمر وبقى ، لا لمن مر وقضى وهى لمن
{ صدق وليس لمن سبق}
وإنها خياراً نضالياً وعسكرياً يتجاوز فلسفة العجز والامتلاءات السياسية الهزيلة . لقد قادة كتائب شهداء الأقصى العمل الثوري , ومعها كل أركان العمل الوطني والإسلامي الفلسطيني على اختلاف أسمائها وتوجهاتها, ولتعيد الحركة إلى سجل مجدها وفجر عزتها وكرامتها . فأبدعت فرسانها بملاحقة غلاة المستوطنين حيث لم يمر يوم إلا وان تضع الكتائب بصمه بقتل أحدا منهم أو إصابتهم ودبة الرعب في قلوبهم . وكان هناك العمل المماثل بملاحقة جنود الاحتلال
على حواجز الموت, بأفضل العمليات النوعية
كحاجز عين عريك والتي قتل فيها العديد من جنود الاحتلال والاستيلاء على بعض من عتادهم وبنادقهم. وبدأت قيادة كتائب الأقصى بتفكير ماليا في توسيع رقعت العمل النضالي ليدق مضاجع الاحتلال في عمق أراضينا المحتلة عام 48م, فكانت أولي العلميات الاستشهادية للبطل المقاتل علي الجولاني بالقرب من وزارة دفاع العدو الصهيوني. وانتقل النضال الفلسطيني إلي أوسع أبوابه ليشارك العمل الاستشهادية الأولي وفاء إدريس في العمق الصهيوني ,وليضرب الاحتلال في كل مكان . معلنين للعالم لن يعيش الاحتلال بأمن واستقرار إلا بالرحيل عن أرضنا . واحتضانه الكتائب جيش من المقاتلين الراغبين والعاشقين للشهادة والمقتنعين بفكرها. وبدأت تنتقل رويداً رويداً إلي إن سجلت عملا نوعياً لتفجير دبابة مركفا بالقرب من مستوطنة نتساريم سابقا حيث قتل من فيها ,فكسرت الكتائب الأسطورة الوهمية لدبابة مركفا . وانتقلت أيضا ليكون أول عمل نوعي بسيارة
مفخخة بالقرب من مستعمرة كفاردروم سابقا ليقودها المغوار محمود العناني ليصطدم بجيب عسكري وليقتل ويصيب من فيه. وفي زرع عبوة ناسفة كاول عبوة في طريق كسوفيم سابقا لباص ينقل مستوطنين ليقتل ويصيب العديد منهم والكثير الكثير من العمليات البطولية والنوعية التي بدأت بها كتائب شهداءالاقصى
. وهنا وقف الاحتلال متخبطا وحائرا أمام ضربات فرسان الكتائب واتخذ حينها أولي عمليات الاغتيال والتصفية الجسدية في هذه الانتفاضة . حيث اغتيل أول قائد لكتائب الأقصى الشهيد جمال عبد الرازق واثنين من رفاقه في قطاع غزة "رفح" ,
وبالمقابل في الضفة الغربية كانت أولي عمليات الاغتيال
للقائد المؤسس الدكتور ثابت ثابت "طولكم". فلن تستكين أو تهدأ براكين الغضب لعشقها الحرية وقناعتها بان الفجر قادم والثورة لابد إن تنتصر و‘إنا علي وصايا الشهداء أمناء. في ذلك الحين بدأت الكتائب زمام المبادرة في كل المواجهات مع جنود الاحتلال وقطعان مستوطنيه, وتلقنهم الدرس تلو الأخر في كل مكان وزمان من أراضينا المحتلة. حتى رحل نجم أخر وقائد ومؤسس مغوار الشهيد جهاد العامرين في أبشع عمليات الغدر بتفجير سيارته هو ورفيقه . هؤلاء القادة لا يمكن إن نمر دون ذكرهم لأنهم أول من أسسوا كتائب شهداء الأقصى واجتمعوا علي توحيد (العطاء , المبدأ ,الفكر). لكن رحلوا وتركوا خلفهم جيش.
يحمل الراية ويصرخ في وجه الظلم ويقاوم بباسلة هكذا انتشأت الكتائب. في زمن طفي به الاستسلام,وتورث به الخنوع وحب الذات ,لترفض فرسانها العيش بمذله ,وليبقي اسمها قرابين للأقصى تقدم الشهداء من القادة قبل الأعضاء. واكتسبت حب الشعب لها والتفاف كل الشرفاء لحمايتها وبقيت إلي الآن عنوان المرحلة بطهارة بندقيتها وصدق وجهتها. عهداً وقسماً لكل أحرار الوطن وشرفاء الأمة إن تبقي بنادقنا صوب الاحتلال موجهتا. فهذا لهو جزء بسيط عن شرح ومعرفة كتائبكم شهداء الأقصى ولنا بإذن الله عودة قريبا مع المزيد من وصايا الشهداء والعمليات البطولية النوعية.
مؤتمر كتائب الأقصى وأذرع فتح العسكرية لعرض الحصاد الجهادي في حرب هدير العاصفة 2012
نبذة عن عمليات كتائب الأقصى المباركة خلال انتفاضة الأقصى التي فجرها الشهيد القائد ياسر عرفات
- هجوم مسلح لـ”كتائب شهداء الأقصى” بتاريخ 11/11/2000، إستهدف دورية صهيونية عسكرية كانت تقف على مفترق المطاحن لتأمين حركة القوافل الصهيونية الداخلة والخارجة من مستوطنة “كفار داروم”، أدى إلي مقتل صهيونيين أحدهم برتبة رائد وإصابة ثالث بجراح، وإستشهاد منفذي العملية وهما، منذر حمدي ياسين ومحمد ياسين المدهون، وكلاهما من “كتائب شهداء الأقصى” .
- مجموعة مسلحة تابعة لـ”كتائب شهداء الأقصى” تتمكن من إطلاق النار على سيارة صهيونية بتاريخ 8/12/2000 وتقتل اثنين من المستوطنين الإسرائيليين جنوبي الضفة الغربية وتعود إلي قواعدها بسلام .
- مجموعة مسلحة من “كتائب شهداء الأقصى” تطلق النار على عدد من المستوطنين المستوطنين بالقرب من البلدة القديمة بنابلس وتصيب إثنين منهم بجراح، وذلك بتاريخ 10/1/2001 .
- كتائب شهداء الأقصى تتمكن بتاريخ 17/1/2001 من قتل المستوطن الصهيوني “اوفير روحام” في مدينة رام الله والإحتلال يعتقل إبنة “الكتائب” البطلة “آمنة منى” بتهمة المشاركة في هذه العملية البطولية .
- عملية عمارة أبو خوصة التي كانت تعمل على تأمين مستوطنة “نتســاريم” من الجهة الغربية والتي أسفرت مطلع عام 2001 عن مقتل ضابط صهيوني كان يتمركز مع قوته العسكرية داخل هذه العمارة التي تعرضت للقصف من قبل “كتائب شهداء الأقصى” .
- مجموعة من كتائب شهداء الأقصى تقتل جنديين صهيونيين إثر إطلاق النار عليهما في مدينة طولكرم، وذلك بتاريخ 23/1/2001 .
- مجموعة مسلحة من “كتائب شهداء الأقصى” تطلق النار على مركبة صهيونية كانت تسير عبر إحدى الطرق الإلتفافية القريبة من مغتصبة “كرمي تسور” وتقتل صهيونياً بتاريخ 1/2/2001 والإحتلال يقول إن القتيل يدعى “شموئيل غيلتس” من مستوطنة كرمي تسور بالقرب من مخيم العروب شمال الخليل .
- عميلة اختراق جريئة لجهاز الشاباك الصهيوني من قبل “كتائب شهداء الأقصى” التي كيفت الإستشهادي المجاهد، حسن أبو شعيرة على انه “عميل للإحتلال” لمقابلة ضابط استخبارات صهيوني رفيع المستوى يدعى، “يهودا إدري” ونجح الشهيد البطل “أبو شعيرة” بقتل هذا الضابط الكبير، بتاريخ 14/6/2001، إنتقاماً لإغتيال الشهيد القائد، حسين عبيات أحد مؤسسي كتائب شهداء الأقصى بالضفة الغربية .
- كتائب شهداء الأقصى تُفجر عبوة ناسفة بدورية لجيش الإحتلال بالقرب من مستوطنة “ادورا” جنوب الخليل بتاريخ 9/7/2001 والإحتلال يعترف بمقتل نائب قائد وحدة “شمشون” ويدعى “شالوم كوهين”.
- عملية القدس الإستشهادية المشتركة التي أدت إلي إستشهاد إثنين من أبطال “كتائب شهداء الأقصى” وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى إثر حدوث خلل فني أدى إلي إنفجار الأحزمة الناسفة التي كانت بحوزة الإستشهاديان قبل الوصول للهدف وذلك بتاريخ 16/7/2001 .
- الإستشهادي سالم طالب درعاوي إبن “كتائب شهداء الأقصى” ينفذ عملية الإستشهادية بالقدس الغربية المحتلة والإحتلال يتكتم على حصيلة حسائره معلنناً عدم وقوع إصابات في صفوفه وذلك بتاريخ 17/1/2001 .
- كتائب شهداء الأقصى تنجح بتُفجير عبوة ناسفة بدورية لجيش الإحتلال بالقرب من مستوطنة “ادورا” جنوب الخليل، وقـد إعترف الإحتلال عبر إعلامه بمقتل نائب قائد وحدة “شمشون” ويدعى “شالوم كوهين” وذلك بتاريخ 2001/7/9.
- عملية وزارة الدفاع الصهيونية التي التي شكلت ضربة قاسمة للإحتلال ومؤسسته الأمنية والتي نفذها إبن “كتائب شهداء الأقصى” علي الجولاني الذي تمكن بتاريخ 5/8/2001 من الوصول إلي مقر وزارة الدفاع الصهيونية في تل أبيب وإطلاق النار وإصابة عشرة جنود وآخر صهيوني مدني قبل إستشهاد منفذ العملية “علي الجولاني” .
- كتائب شهداء الأقصى تتمكن من قتل المستوطن الصهيوني “مئير فايس هوس” شمال القدس المحتلة، وذلك بتاريخ 16/9/2001 .
- مقتل ثلاثة صهاينة وإصابة سبعة عشرة آخرين بجراح في عملية نوعية نفذها إبن “كتائب شهداء الأقصى” نظير حمـاد، بالقرب من محطة الباصات المركزية في العفولة، وذلك بتاريخ 4/10/2001 ، والإحتلال يُعلن أسماء القتلى وهم “أتالي بن نرمون” و”سرجي رايدن” و”حاييم بن عزرا”.
- عملية العفولة المشتركة التي نفذها إبن “كتائب شهداء الأقصى” عبد الكريم عمر أبو ناعسه وإبن “سرايا القدس” مصطفى فيصل أبو سرية والتي أدت إلي مقتل وإصابة عشرات الصهاينة،إثر إطلاق النار على تجمع لجنود الإحتلال والمستوطنين من قبل الإستشهاديان، وذلك بتاريخ 27/11/2001 .
- إستشهادي من “كتائب شهداء الأقصى” يُفجر نفسه داخل حافلة صهيونية كانت في طريقها بين الخضيرة والعفولة شمال الخط الأخضر ويقتل 3 إسرائيلين ويجرح 6 آخرين وذلك، بتاريخ 29/11/2001.
- كتائب شهداء الأقصى تقتل 23 صهيونياً وتصيب العشرات في عملية الخضيرة المذدوجة
- عملية قتل جندي صهيوني و إصابة آخر 14/1/2002 انتقاما لعملية إغتيال الشهيد القائد “رائد الكرمي” والتي نفذها الشهيد البطل مؤيد الجميل من كتائب الاقصى بعد ساعات من اغتيال “الكرمي .
- عملية الهجوم على قافلة تقل جنود اسرائيليين أوقعت الكثير من الخسائر في صفوف الإحتلال بتاريخ 14/1/2002 وجاءات أيضاً بعد ساعات قليلة من إغتيال “الكرمي”.
- مجموعة مسلحة من “كتائب شهداء الأقصى” تتمكن من قتل مستوطن يدعى “آفي ماعوز” من مستوطنة “معاليه أدوميم” بالقرب من مدينة بيت جالا وذلك بتاريخ 15/1/2002.
- عملية الخضيرة البطولية بتاريخ 18/1/2002 التي نفذها الإستشهادي عبد السلام حسونة الذي هاجم أحدى صالات الافراح الصهيونية في مدينة الخضيرة المحتلة، رداً على إغتيال الشهيد القائد رائد سعيد الكرمي والتي أدت إلي مقتل ستة إسرائيليين على الأقل وإصابة عدد اخر.
- عملية القدس الإستشهادية بتاريخ 22/1/2002 والذي نفذها الإستشهادي “سعيد رمضان” رداً على إغتيال الشهيد القائد، رائد الكرمي والتي أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من أحفاد القردة والخنازير.
- كتائب شهداء الأقصى تتمكن من قتل جندي صهيوني غرب ضاحية الطيرة غرب مدينة رام الله وذلك بتاريخ 22/1/2002 .
-هجوم تل أبيب المزدوج والمشتركة والذي أسفر عن إصابة عشرون صهيونياً وذلك بتاريخ 25/1/2002 .
-عملية القدس البطولية التي نفذتها إبنة “كتائب شهداء الأقصى” وفاء إدريس التي فجرت جسدُها الطاهر بتجمع صهيوني داخل “مطعم مسبارو” بتاريخ 27/1/2002 لتقتل جندياً صهيونياً وتُصيب 140 آخرين بجراح وصفت جراح الكثير منهم بالحرجة .
- مجموعة مسلحة من “كتائب شهداء الأقصى” تشن هجوماً مسلحاً على حاجز سردا العسكري بتاريخ 15/2/2002 والإحتلال يعترف بمقتل أحد جنوده ويدعى “ايال فايس” وهو من سكان مستوطنة زخرون يعقوب .
- عملية “الخضيرة” البطولية التي نفذها إستشهاديان من “كتائب شهداء الأقصى” وهما، عبد الجابر عبد القادر خالد و محمد عبد الحميد حموضة، الذين نجحوا بتفجير سيارة مفخخة في مدينة الخضيرة المحتلة عام 48 مما ادى إلي مقتل واصابة عدد من الصهاينة، وذلك بتاريخ 17/2/2002 .
- عملية “معاليه أدوميم” الإستشهادية والتي نفذها إبن “كتائب شهداء الأقصى” الإستشهادي، ياسر عودة الذي تمكن بتاريخ 18/2/2002 من تفجير جسده الطاهر وسيارة مفخخة بقوة صهيونية عسكرية ليلقى ربه شهيداً تاركاً خلفه إثنين من القتلى في صفوف الإحتلال، وإصابة بالغة الخطورة لثالث.
- عملية “كيسوفيم” البطولية التي نفذها الإستشهادي محمد محمود القصير إبن “كتائب شهداء الأقصى” بتاريخ 18/2/2002 والتي أدت إلي مقتل ثلاثة من جنود الإحتلال .
- كتائب شهداء الأقصى تقتل ثلاثة صهاينة بتاريخ 18/2/2002 في عملية بطولية أسفرت عن مصرع شرطي وجندي وضابط، والإحتلال يُعلن أن القتلى هم، “يهودا العازر” ويبلغ من العمر 25 عاماً وهو من سكان مغتصبة كريات آن، أما الثاني هو “واور منصوري” ويبلغ من العمر 21 عاماً ويقيم في مغتصبة كريات أربع الجاثمة على أراضي الخليل والقتيل الثالث يدعى “أهواف امارغي” من مستوطنة غاني طال وإصابة آخرين بجراح .
- إستشهاد محمد توفيق الشمالي، إبن “كتائب شهداء الأقصى” عند محاولته تفجير حزامه الناسف الذي تزنر به داخل سوبر ماركت صهيوني بمستوطنة “افرات” جنوب غرب مدينة بيت لحم وذلك بتاريخ 22/2/2002.
- عملية حاجز الطيبة العسكري التي نفذتها الإستشهادية نورا جمال أبو شلهوب بتاريخ 25/2/2002
عملية القدس في منطقة “النبي يعقوب” التي نفذها فارس “كتائب شهداء الأقصى” رامي محمد محمود ننور والتي اسفرت عن اصابة ثلاثة رجال شرطة اسرائيليين وتسعة مدنيين آخرين وذلك بتاريخ 25/2/2002
- مجموعة من “كتائب شهداء الأقصى” تطلق النار على سيارة صهيونية بالقرب من “مستوطنة تقوع” وتقتل مستوطن ومستوطنة وتصيب ثالث بجراح وصفت بالمتوسطة، وذلك بتاريخ 25/2/2002.
- الإستشهادية دارين أبو عيشة تنفذ هجوماً إستشهادياً مستهدفة أحد الحواجز الصهيونية العسكرية بالقرب من مدينة رام الله وذلك بتاريخ 27/2/2002.
- مقتل مستوطن صهيوني بالقرب من منطقة “عطروت” الصناعية بالقدس المحتلة إثر إطلاق النار عليه من قبل عامل فلسطيني ينتمي لـ “كتائب شهداء الأقصى” بمسدس كان بحوزته اثناء العمل، ومن ثم لاذ بالفرار وذلك بتاريخ 27/2/2002
- مقتل 9 إسرائيليين وجرح 40 آخرين على الأقل بالهجوم الإستشهادي الذي نفذه إبن “كتائب شهداء الأقصى” محمد ضراغمة الشوعاني، مدمراً بجسـده الطاهر مدرسة كاملة للمتشددين اليهود فيما يسمى بحي “بيت إسرائيل” وذلك بتاريخ 2/3/2002 .